بعيد إستفاقة من سبات عميق دام أكثر من خمسة عقود من الزمن وبعد ما كانت سياسة التغييب والوصايه ديدننا وبعدما مورس علينا كل انواع الخداع السياسي والوعود الزائفة والإبتعاد عن مواكبة روح العصر والإندماج في سياسية الإنخراط والفاعلية وفي ظل موجة قديمة متجددة مكشوفة الغايات والخطط المبيتة للقضاء على تطلعاتنا ونظرا لوجود كوادر بشرية شبابية قادرة على مواجهة التحديات وإنطلاقا من وجود أكثر من محفز للعمل المشترك بيننا أبناء منطقة المشرع
وهو ما ترجم الامتعاض منه موجة غضب ثروي جديد على أمر الواقع أفضت إلى الدخول في إجتماعات تشاورية محضرة لإستقبال رئيس الجمهورية بإعتبارها سانحة بمكانها أن تشكل فرصة لطرح مشاكلنا _كمنطقة عانت التهميش والإهمال منذو ردح من الزمن ولايزال ممارسا عليها _ أنجبت
تلك المشاورات لحظة إجماع ميمونة بين أبناء هذا المجتمع وسخرت له كافة الآليات والوسائل للازمة لإنجاح تظاهرة سياسية لم تكن الأولى بل كانت الأهم فكان لنا ما أردنا شراكة على مستوى الرأي والقرار والتضحية والإستعداد لتنفيذ حصلية المشاورات وشراكة حتى على مستوى الأمل و الترغب لإحراز الأهداف والنتائج
وهانحن بفضل الله ومنه نخلد بفخر وأعتزاز واحدة من أسمى مراحل التمكين والإعمار وتذليل الصعاب أمام لأجيال المستقبلية خدمة للإنسان ومن أجل كسب رهانات الحاضر والمستقبل
ما جعلنني ممتنا لكم وليس لي سوى أن أشكر كل من ساهم بقليل أو كثير من بعيد أو قريب في إنجاح هذه التظاهر المباركة شكرا لكل من آزر وتعاطف معنا شكرا لكل من تفائل بتحركنا شكرا لكل غيور على أهله ومجتمعه شكرا لكل منحاز لقضايا مجتمعه شكرا لمن أسره حب مجتمعه فضحى بنفسه وماله ووقته من أجله
دمتم و دامت جهود الخيرين إلى الأمام لنثب أننا أهلا للبقاء والعيش الكريم
وهنيئا لنا بالسير المضطرد نحو العزة والكرامة والشموخ
وهو ما ترجم الامتعاض منه موجة غضب ثروي جديد على أمر الواقع أفضت إلى الدخول في إجتماعات تشاورية محضرة لإستقبال رئيس الجمهورية بإعتبارها سانحة بمكانها أن تشكل فرصة لطرح مشاكلنا _كمنطقة عانت التهميش والإهمال منذو ردح من الزمن ولايزال ممارسا عليها _ أنجبت
تلك المشاورات لحظة إجماع ميمونة بين أبناء هذا المجتمع وسخرت له كافة الآليات والوسائل للازمة لإنجاح تظاهرة سياسية لم تكن الأولى بل كانت الأهم فكان لنا ما أردنا شراكة على مستوى الرأي والقرار والتضحية والإستعداد لتنفيذ حصلية المشاورات وشراكة حتى على مستوى الأمل و الترغب لإحراز الأهداف والنتائج
وهانحن بفضل الله ومنه نخلد بفخر وأعتزاز واحدة من أسمى مراحل التمكين والإعمار وتذليل الصعاب أمام لأجيال المستقبلية خدمة للإنسان ومن أجل كسب رهانات الحاضر والمستقبل
ما جعلنني ممتنا لكم وليس لي سوى أن أشكر كل من ساهم بقليل أو كثير من بعيد أو قريب في إنجاح هذه التظاهر المباركة شكرا لكل من آزر وتعاطف معنا شكرا لكل من تفائل بتحركنا شكرا لكل غيور على أهله ومجتمعه شكرا لكل منحاز لقضايا مجتمعه شكرا لمن أسره حب مجتمعه فضحى بنفسه وماله ووقته من أجله
دمتم و دامت جهود الخيرين إلى الأمام لنثب أننا أهلا للبقاء والعيش الكريم
وهنيئا لنا بالسير المضطرد نحو العزة والكرامة والشموخ
يعقوب محمد عابدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق